« وإيمانا منا بالتلازم الوثيق بين الديمقراطية والتنمية٬ فقد عملنا على مواكبة هذه الإصلاحات السياسية والحقوقية٬ بالنهوض بالأوراش التنموية٬ سواء في مجال محاربة الفقر والهشاشة والتهميش٬ وتوطيد التماسك الاجتماعي٬ ولاسيما من خلال برامج المبادرات الوطنية للتنمية البشرية٬ أو من خلال إنجاز المشاريع الهيكلية الكبرى٬ واعتماد استراتيجيات قطاعية مضبوطة. غايتنا تأهيل اقتصادنا الوطني٬ والرفع من تنافسيته٬ وتشجيع الاستثمار المنتج المدر لفرص الشغل. »
أنقر هنا للاطلاع على نص الرسالة